
وقال انه اضطر إلى التعاون مع المخابرات الإسبانية بعد وقوع الهجوم الارهابي رغم انه كان متقاعدا آن ذاك من أجل “محاولة ضبط الفوضى” التي وتسبب فيها استهداف قلب كتالونيا وحصارها 3 ايام، ما أدى إلى مقتل 19 شخص وجرح العشرات.
وذلك من خلال افتراض علاقة المتهم الرئيسي الإمام عبدالباقي الساتي، بمدير المخابرات الإسبانية، وقال في هذا الصدد إن المذبحة الدموية التي خلفتها الهجمات “كانت خطأ فادحاً من طرف الجنرال فيليكس سانز رولدان؛ لكونه أخطأ في تقدير عواقب تخويف كاتالونيا قليلاً”.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر