قال الأكاديمي السعودي عبد الله المسند، عضو الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرأن والسنة، “أنّ آدم ليس هو أوّل البشر، وأنّ هناك من سبقه للعيش على الأرض، وأوّل وجوده لا يتعدّى 12 ألف سنة، ويوجد ألف آدم قبله بأكثر من 12 مليون و 250 ألف سنة”.
واكد المسند، أستاذ المناخ بجامعة القصيم ، من خلال برنامج “الليوان” على شاسة قناة “روتانا خليجيّة”، الذي يقدمه الإعلامي عبدالله المديفر، “ان ابن كثير ذكر في كتابه “البداية والنهاية” أنه قبل أدم هناك أمتان سميتا ب “الحن والبن” وهذه الكائنات تقاتلتا وسفكتا الدماء، فسلط الله عليهم الجن وقاتلوهم فانقرضوا” وأضاف أن “علماء الآثار اكتشفوا هذه الكائنات، وبالتحديد في اثيوبيا، والتي تعتبر محط انظار العلماء، باعتبارها الرحم الأول التي انجبت الإنسان الأول قبل أدم بعشرات بل بالمئات السنين”.
وشدد عبد الله المسند على أن هذا “الخلق عاقل، والدليل على ذلك ان الملائكة انتقدت عمله، فلو كان انسانا غير عاقل، لما كانت الملائكة لتقل في حديثها مع الله “يسفك الدماء” والأمر الثاني، يضيف المسند أنه و”بناءا على الهياكل العضمية التي اكتشفت بالسعودية، وبالضبط بالمنطقة الأثرية الجرف، حيث تم اكتشاف أثار تعود إلى مليون و250 الف سنة، كما تم العثور على عضم لـ “أصبع وسطى” تعود لإنسان يعود لما قبل 90 الف سنة”.
وعن سؤال حول عمر ادم أجاب بأن “عمر ادم يتحدد في ادبياتنا من 7 إلى 12 الف سنة، لكن في كتب ونظريات أخرى حددت تواجد ادم على الارض من 100 إلى حوالي ربع مليون سنة، والحقيقية أنه أقل من ذلك”؛ وأضاف أنه “حتى ان افترضنا عمر ادم هو ربع مليون سنة، فتبقى الحفريات والمستحثات التي تم اكتشافها الأقدم”.
فيما يلي رابط الفيديو
بالفعل اصبح الواقع ملموسا بفضل العلم الذي يدحض كل الخرافات الدينية
لماذا نسب الخلق لادم و لم ينسبهم الى الجن ابو البشرية ادم و جميع من يتحدث عنهم انقؤضوا و الاية ليس لها ادنى بكلامه لان الحديث بين الله و الملائكة يحتمل التاويل ان الله اخبرهم بكل شيء اي اخبرهم ان ذرية ادم ستفسد في الارض و رغم هذا سيخلقهم لان الغبي لو نظر في النص لفهم ان الملائكة لا تفكر مثلنا فكيف لها ان تناقش الله في امر سوى من يخبرهم به هو اي انها لا تقيس عكسنا و ادم عليه السلام يقول النبي و هو صاحب الوحي كلكم لادم و ادم من تراب اي جميع البشر و باقي المخلوقات علمها عند ربي و الحفريات الموجودة ترتكز على نظرية التطور لان المخلوقات الموجودة تشبه البشر و لكنها ليست بشرا و جميع علماء الوراثة الذين ينكرون التطور يقولون انها مخلوق يشبه الانسان فلما تحاولون ربطه بالانسان المخلوق من طين
ولكنهم وجدوا حمجمة امازيغي قبل اصبع الاثيوبي لهذا وجب رفع دعوى قضائية حتى نتمكن من استرجاع مكانتنا فنحن الاصل وغيرنا الفرع.