




ويجسد أدوار المسرحية كل من حميد أشتوك، كبيرة البرداوز، حسن عليوي، وخديجة أمنتاك، في أداء جماعي تميّز بالانسجام والتكامل، فيما صمّم السينوغرافيا هشام الذهبي، واشتغل على الإضاءة خالد لكتيف، والموسيقى هشام ماسين، والأزياء مليكة موض.

ويأتي هذا العمل بدعم من وزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع الثقافة – وجماعة أكادير، في إطار مشروع يهدف إلى تعزيز حضور المسرح الأمازيغي في المشهد الثقافي الوطني، وإبراز دوره في تناول قضايا المجتمع والإنسان بلغة فنية تجمع بين العمق والجرأة.



جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر
