
حيث أكدت إسبانيا على ثبوت موقفها الديبلوماسي لدى الأمم المتحدة الداعم وبشكل صريح لمخطط الحكم الذاتي في الصحراء المغربية، وتأييد موقف بيدو سانشيز على موقف سومار الذي وضع مخططا مخالف للإرادة السياسية الإسبانية الراغبة على إبقاء علاقات الجوار والصداقة بينها والمغرب وجعلها رافعة تنموية للبلدين.
الأمر الدي يؤكد أن الحكومة الثانية لسانشيز تسعى إلى تنزيل الاتفاقيات ومخرجات لقاء الرفيع المسوى على أرض الواقع، وتأسيس شراكة ثنائية إسبانية مغربية تطلع للمستقبل.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر