تطالعون في العدد الجديد من جريدة “العالم الأمازيغي” ملفا به آراء ومواقف عدد من الفاعلين الأمازيغ حول عدم ترسيم السنة الأمازيغية وتنصل حكومة العثماني من هذا المطلب، بالمقابل الاعتراف بها في الجزائر، أراء كل من الدكتور الحسين شنوان، موحا أوحى؛ حميد طالبي، عبد الله بادو، مصطفى أوساي…، وكذا صفحة بها ارتسامات عدد من النشطاء من المناطق المختلفة؛ وصفحة تطرقت لأهم محطات حملة التجمع العالمي الأمازيغي، ومقالات رأي للدكتور عبد الله الحلوي والدكتور مصطفى قادري.. إضافة إلى تخليد “أسكاس أماينو” في مختلف المواقع الجامعية للحركة الثقافية الأمازيغية؛ وبيان تنسيقيتها الوطنية حول أهم ما عرفته السنة الماضية.
كما تطالعون في العدد ذاته صفحة كاملة عن اعتصام اميضر، بعد مرافقة قافلة “تيليلي” التي حملت عائلات معتقلي الحراك الشعبي بالريف إلى فوق جبل ألبان، وصفحة قضايا الكورد وبداخلها حوارا مع أحد أبرز المدافعين عن حقوق الإنسان، المحامي مصطفى أسو من كورد سوريا، وصفحة تامازغا تطرقت للاحتفالات بالسنة الأمازيغية في الجزائر بعد أن اكتسبت هذه الاحتفالات صفة الرسمية؛ بيان التجمع العالمي الأمازيغي تطرق لمجمل التراجعات التي عاشتها الأمازيغية في مختلف بلدان تامازغا خلال السنة الماضية 2967.
إضافة إلى صفحة النساء وصفحة ثقافة وفن وعدد من الأخبار والمواضيع المتعلقة بالقضية الأمازيغية،