برنامج الدورة الأولى لإلتقائيات مواطنة بفضاء أزرواضوم – بأملن / تافراوت

أعلن “تكتل تمغربيت للإلتقائيات المواطنة”، عن برنامجه للدورة الأولى “للإلتقائيات المواطنة” المزمع تنظيمها بأزرواضوم بمنطقة تافراوت.

ووفق البرنامج؛ فاستقبال المشاركين والمشاركات، سيكون يوم السبت 03  يوليوز ، وبعد تناول وجبة الغداء مع لقاء تعارفي بين المشاركين، سيتم تنظيم زيارة مواقع أثرية وسياحية، من بينها (قرية أزرو واضو : موطن الأديب محمد خير الدين،  موقع ” تانضافت”).

وفي المساء، أعلنت عن تنظيم لقاء مفتوح حول تمغربيت والتنمية، من تأطير تكتل تمغربيت للإلتقائيات المواطنة، وبمشاركة الاساتذة : عبد الله حيتوس،  الطاهر صابر، أوسي موح لحسن، المحفوظ أيت عبايد، ثم “مساهمة في النقاش حول النموذج التنموي في علاقته بتمغربيت”.

قبل أن يختم برنامج اليوم الأول بسهرة فنية، بمشاركة مجموعة إمدوكال، وكذا عرض للزي التفراوتي مع مصممة الازياء حنان حكيم توفيتري، إضافة إلى مشاركات فنية وقراءات شعرية مع سفراء “أمرير” ورابطة الفنانين والمبدعين بورزازت.

وفي يوم الأحد 04  يوليوز، قرر المشاركون زيارة مواقع أثرية وسياحية، كفضاء الذاكرة التاريخية للمقاومة والتحرير بتافراوت، الصخور الملونة، محلات الصناعات التقليدية والمنزل التقليدي بأملن.

وفي المساء تنظيم لقاء مفتوح حول: تافراوت..مؤهلات وتحديات، من تأطير ذة. أمينة بن الشيخ : مديرة جريدة العالم الأمازيغي. والسياحة بتافراوت مع ياسر شهمات رئيس جمعية التنمية السياحية بتافراوت. ثم المؤهلات الثقافية والتراثية لتافراوت مع ذ. محمد بندير رئيس مركز تيملت للبحث والتوثيق، والعمل الجمعوي بتافراوت: اتحاد جمعيات أملن نموذجا مع ذ. محمد الداهي عضو مكتب اتحاد املن.

كما أعلنت عن تنظيم لقاء مفتوح حول الإبداع والأدب الامازيغي، من تأطير ذ. محمد أكوناض رئيس رابطة تيرا للكتاب الأمازيغي، وتقديم وتوقيع رواية “شامحضيض” للأديب ذ. محمد أوسوس، بالإضافة تقديم وتوقيع ديوان “Kra n imula sg umarg nnm” للشاعر عبد الله المناني.

وفي ختام اليوم الثاني، أعلن ذات المصدر، عن تنظيم سهرة فنية، لمجموعة أحواش بنات اللوز، و مشاركات فنية وقراءات شعرية مع سفراء “أمرير” ورابطة الفنانين والمبدعين بورزازت، تاليها تكريمات واختتام اللقاء بتوزيع شواهد المشاركة.

اقرأ أيضا

الأمازيغية والاحصاء العام للسكان بالمغرب.. أربع حقائق

أثناء مباشرة الاحصاء نبه اغلب المتتبعين الى ان المنهجية المتبعة غير مطمئنة النتائج ونبهت الحركة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *