
وأمام هذا المصاب الجلل لا يسعنا في “العالم الأمازيغي” إلا أن نتقدم بأحر التعازي وأصدق المواساة إلى كافة أفراد عائلته الصغيرة والكبيرة – الحركة الأمازيغية – وجميع رفاقه في مسيرته النضالية الطويلة.
فقدت الحركة الأمازيغية اليوم مناضلاً شرساً في الدفاع عن القضية الأمازيغية، والترافع عنها وطنياً ودولياً، وإننا نعتبر رحيله خسارة لكل الأمازيغيين، فلقد نذر الفقيد حياته في سبيل القضية الأمازيغية، وناضل وضحى في سبيلها.
رحم الله الفقيد ورزق أهله وذويه جميل الصبر والسلوان. وإنا لله وإنا إليه راجعون
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر