انتقد الفنان الأمازيغي رشيد الضريف، الأوضاع المزرية، التي يعيشها الفنان في الجنوب الشرقي.
وأشار، ابن قلعة مكونة، في حديثه “للعالم الأمازيغي”، أن المسؤولين على المهرجانات الوطنية والمحلية بالمنطقة، هم السبب في معاناة الفنان الأمازيغي.
وهذه المعاناة حسب رشيد الضريف تتجسد في التهميش والإقصاء والصراع بين اللوبيات السياسة، وإقصاء فناني الجنوبي الشرقي لايقتصر على المهرجانات المحلية فقط بل الوطنية كذلك.
ويضيف الفنان الأمازيغي أن المنطقة تشهد أكبر مهرجان محلي كـ “مهرجان الورد” بقلعة مكونة، الذي تشارك فيه مختلف الفعاليات الوطنية والدولية، “باستثناء الفنان المحلي الذي لا يتم استدعاؤه للمشاركة، بالرغم من المجهودات الفردية لفناني المنطقة في هذا المجال”.
أمضال أمازيغ: سعيد فاتح