قدمت سفيرة الاتحاد الأوروبي بالمغرب تهنئة خاصة للشعب المغربي بمناسبة حلول السنة الأمازيغية الجديدة 2975، معبرة عن تقديرها للثقافة الأمازيغية باعتبارها جزءاً أصيلاً من التراث المغربي الغني والمتنوع.
وفي خطوة لافتة، اختارت السفيرة توجيه تهنئتها باللغة الأمازيغية، مما لقي استحساناً كبيراً من المغاربة وأبرز مدى احترام الاتحاد الأوروبي للتنوع الثقافي والهوياتي في المغرب.
يُذكر أن السنة الأمازيغية الجديدة تُعتبر مناسبة مهمة في المغرب، يتم خلالها الاحتفال بعادات وتقاليد متوارثة تعكس الأصالة والارتباط بالطبيعة، مما يجعلها حدثاً وطنياً يحظى باهتمام واسع داخل وخارج البلاد.
رفقته فيديو السفيرة: