صدور العدد الجديد 153 من جريدة “العالم الأمازيغي”

صدر العدد 153 من جريدة “العالم الأمازيغي” ويناقش ملف هذا العدد الصراع المفتعل بين الأمازيغيين والسلفيين خصوصا بعد ردود الأفعال التي أثارتها تصريحات أحمد عصيد بخصوص عبارة « أسلم تسلم» ، بين مختلف التوجهات الفكرية والسياسية بالمغرب. ونظرا لانعكاسات تصريحاته على الحركة الأمازيغية بالمغرب. فإن جريدة العالم الأمازيغي فضلت النبش في هاته القضية، وكشف خيوطها لإبراز الجهات المستهدفة والمستفيدة من تأزيم صراع السلفيين مع الّأمازيغيين .وذلك من خلال مجموعة من الحوارات مع مجموعة من المعنيين والمهتمين بالموضوع كالأستاذ محمد الخاليدي والأستاذ ابو حفص بالإضافة الى مجموعة من المقالات لبعض المتتبعين. وضمن الملف ايضا تجدون حوارا مع الاستاذ اقفلي بخصوص تدبير التنوع الثقافي واللغوي بالمغرب.

كما يتضمن هذا العدد صفحة خاصة عن اخر المستجدات في ملف الصحراء المغربية، وصفحة خاصة عن المختطف بوجمعة هباز بمناسبة الاحتفال بالذكرى 31 على اختفائه. كما تجدون أيضا ضمن مواد هذا العدد صفحة خاصة عن أخبار تمازغا، بالإضافة الى مجموعة من الاخبار الاجتماعية والثقافية والسياسية، وفي ثقافة وفن تجدون حوار مع الفنان الأمازيغي موح املال بالإضافة الى مجموعة من الاخبار الفنية والثقافية، كما تجدون ايضا ضمن مواد هذا العدد صفحة خاصة بأهم الاصدارات الامازيغية.

كما يتضمن العدد 153 في نسخته الفرنسية مقال لميمون الشرقي ومقال لخوان اكناسيو كاستيان ومقال لإيناس شيخ من جنيف بالإضافة إلى العديد من المقالات والأخيار. وفي الصفحة الأمازيغية تجدون مجموعة من الدروس بالأمازيغية وكذا مجموعة من المقالات والقصائد بالأمازيغية.

ولعلم قراءنا الأوفياء فجريدة العالم الأمازيغي قامت بتغيير شركة التوزيع من سوشبريس إلى “الوسيط” وذلك بهدف أن يتم توزيع الجريدة بكل المناطق المغربية ونمتنى أن تحقق هذه الشركة الهدف المرجو.

نتمنى لقراءنا الكرام قراءة ممتعة

5 زنقة دكار الشقة 7 الرباط
الهاتف والفاكس: 0537727283
البريد الإلكتروني: amadalamazigh@yahoo.fr

غلاف العدد 153 من جريدة “العالم الأمازيغي”

شاهد أيضاً

القضية الأزوادية موضوع العدد الجديد 274 لجريدة "العالم الأمازيغي"

القضية الأزوادية موضوع العدد الجديد 274 لجريدة “العالم الأمازيغي”

في إطار الأحداث الأخيرة التي عرفتها منطقة ازواد خاصة بعد الهجومات التي شنتها القوات المسلحة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *