
تعرض مركز تراخال الذي تحمل مسؤولية استقبال طلبات اللجوء لضغط منقطع النظير، أمام رغبة المغاربة في البقاء والانتشار في باقي دول أودوبا قصد تسوية الوضعية القانونية، ويرجع هذا الضغط بالأساس إلى الأزمة الاقتصادية التي خلفها اغلاق الحدود لما يزيد عن سنة، ما جعل العمال بالمدينتين الحدوديتين يعانون وضع مادي مزري أمام غياب الدعم الاجتماعي من قبل المغرب وإسبانيا.
غمرت طوابير المهاجرين مكتب تراخال، وذلك بالإضافة إلى العالقين الراغبين في العودة إلى المغرب، ما جعل مهمة المركز صعبة وجد معقدة.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر