
وسبق لوزير الخارجية الإسباني الذي تولى هذه المهمة في فترة سياسية ودبلوماسسة جد حرجة، أن عاش بمدينة طنجة، ويعرف جيدا البلاد المغربية وخصائصها.
وإختار رئيس الحكومة الإسبانية ‘بيدرو سانشيز’، سفير مدريد بفرنسا، بالنظر لتكوينه بالمغرب وقربه الكبير من الحياة السياسية المغربية، قصد تجديد علاقات الجوار في شقها الإيجابي وكذا المساهمة في بناء صلات تعاون جديدة مع المملكة، بعدما تسببت ‘غونزاليس لايا’ في توتر العلاقات المغربية الاسبانية خاصة بعد استقبال إبراهيم غالي بأوراق مزورة.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر