بدأت مصالح المجلس البلدي لمدينة بيوكرى في تنصيب و تثبيت علامات التشوير وأسماء الأماكن والشوارع، بمختلف الفضاءات والطرقات والأحياء بمدينة بيوكرى. علامات التشوير الجديدة المكتوبة باللغتين الفرنسية والعربية غابت عنها لغة أهل المدينة، اللغة الأمازيغية، اللغة الرسمية للبلاد والمدسترة في التعديل الدستوري الأخير لسنة 2011.
المجلس البلدي لمدينة بيوكرى أقدم على تغييب الأمازيغية من علامات التشوير، على عكس ما تقوم به مصالح الدولة وإداراتها، إذ لوحظ مؤخرا وبشكل لافت إقدام مختلف القطاعات الوزارية والمصالح العامة، وكذا الجماعات المحلية، على و ضع علامات التشوير ولافتات الواجهات باللغة الأمازيغية، في الوقت الذي عمل فيه المجلس البلدي لمدينة بيوكرى على إقصاء الأمازيغية وبشكل كلي و تام من الفضاء العام، وهو ما عكسته علامات التشوير التي تم تنصيبها مؤخرا كمثال.
ذات المجلس سبق وأن تلقى مراسلات عدة من طرف جمعية تيماتارين، بشأن ضرورة إدراج الأمازيغية في الفضاء العمومي من خلال علامات التشوير وأسماء الأماكن و الشوارع، الجمعية استنكرت وبشدة ضرب المجلس بعرض الحائط مجموع المراسلات الموجهة إليه، والبالغ عددها ثلاث مراسلات، توجت بمقابلة مع المجلس حول آنية وإلزامية وضرورة المقاربة السليمة للهوية البصرية بالمدينة، كما أكدت مصادر مقربة من تيماتارين أنها عازمة على التصعيد، والمضي قدما في ملف إنصاف الأمازيغية، ضدا على الفعل الانفرادي اللامبالي الذي أقدم عليه المجلس البلدي لمدينة بيوكرى، من خلال تغييب وإقصاء الأمازيغية من علامات التشوير بالمدينة.
بدأت مصالح المجلس البلدي لمدينة بيوكرى في تنصيب و تثبيت علامات التشوير وأسماء الأماكن و الشوارع، بمختلف الفضاءات والطرقات والأحياء بمدينة بيوكرى. علامات التشوير الجديدة المكتوبة باللغتين الفرنسية والعربية غابت عنها لغة أهل المدينة، اللغة الأمازيغية، اللغة الرسمية للبلاد والمدسترة في التعديل الدستوري الأخير لسنة 2011.
المجلس البلدي لمدينة بيوكرى أقدم على تغييب الأمازيغية من علامات التشوير، على عكس ما تقوم به مصالح الدولة وإداراتها، إذ لوحظ مؤخرا وبشكل لافت إقدام مختلف القطاعات الوزارية والمصالح العامة، وكذا الجماعات المحلية، على و ضع علامات التشوير ولافتات الواجهات باللغة الأمازيغية، في الوقت الذي عمل فيه المجلس البلدي لمدينة بيوكرى على إقصاء الأمازيغية وبشكل كلي و تام من الفضاء العام، وهو ما عكسته علامات التشوير التي تم تنصيبها مؤخرا كمثال.
ذات المجلس سبق وأن تلقى مراسلات عدة من طرف جمعية تيماتارين، بشأن ضرورة إدراج الأمازيغية في الفضاء العمومي من خلال علامات التشوير وأسماء الأماكن و الشوارع، الجمعية استنكرت وبشدة ضرب المجلس بعرض الحائط مجموع المراسلات الموجهة إليه، والبالغ عددها ثلاث مراسلات، توجت بمقابلة مع المجلس حول آنية وإلزامية وضرورة المقاربة السليمة للهوية البصرية بالمدينة، كما أكدت مصادر مقربة من تيماتارين أنها عازمة على التصعيد، والمضي قدما في ملف إنصاف الأمازيغية، ضدا على الفعل الانفرادي اللامبالي الذي أقدم عليه المجلس البلدي لمدينة بيوكرى، من خلال تغييب وإقصاء الأمازيغية من علامات التشوير بالمدينة.