
ما قامت به السلطات المخزنية يومي الأحد 15 والأحد 22 من قمع وحشي للمظاهرات بتمارة ثم بمختلف المدن المغربية التي عرفت مسيرات حركة 20 فبراير المعتادة، يدلّ على أنّ طبيعة المخزن لا تتغير، ولا تقبل الإصلاح أو الترميم، ولا التفاهم أو الحوار، إنها لا تتحقق إلا وفق مبدإ "أكون أو لا أكون"، ولكي يكون المخزن ويبقى لا بد أن يلغي غيره وينفي ما سواه.
اقرأ المزيد
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر




