
كما تقوم التعاونية التي وفر لها الفضاء مكان عرض خلال فترة كورونا، حفاظا على عطائها، مجموعة من منتوجات التجميل المستخلصة من المواد الطبيعية المحلية، والمجودة بمنطقة الريف.
كما تسعى هذه التعاونية النسائية لإضافة إلى التمكين الاقتصادي للسيدات العاملات بها إلى تطوير منتوجاتها وتعديد مجالاتها من اللباس والحلي ومواد التجميل إلى الأثاث والأدوات المنزلية…، وكذا إمكانية عرضها خارج منطقة الريف، للتعريف بالتراث الريفي وترسيخه في الذاكرة الجماعية وتشكيل هوية أمازيغية متماسكة ومشتركة.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر
