في خطوة تجريبية، شرعت الشركة الوطنية للطرق السيارة في المغرب، إطلاق مجموعة من علامات التشوير مكتوبة باللغة الأمازيغية، على عدد من المحاور الطرقية.

"قبل أن أكون فنانة أنا إنسانة أمازيغية مغربية تعشق وطنها المغرب وأفتخر بمغربيتي إلى أقصى الحدود وفخورة باشتغالي مع المخرج العالمي نبيل عيوش كمستشارة فنية وكبطلة في فيلم".هكذا علقت لبنى أبيضار في صفحتها على الفيسبوك على الضجة التي أثارها الفيلم المغربي "الزين اللي فيك" بسبب ما يتضمنه حول واقع الدعارة بالبلاد.

تقدمت التنسيقية الوطنية لطلبة وخريجي شعبة الإجازة وماستر الدراسات الأمازيغية بالجامعات المغربية برسالة إلى السيد وزير التربية الوطنية والتكوين المهني، بخصوص تخصص اللغة الأمازيغية بالمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين.

حمّلت النقابة المستقلة لأطباء القطاع العام، مسؤولية تردّي الأوضاع الصحية بالمغرب لوزير الصحة الحسين الوردي، بسبب ما سمته سياسة صم الأذن وغض الطرف واستهتاره بمطالب الأطباء والصيادلة وجراحي الأسنان التي ينتهجها.

أوضح الإئتلاف المغربي من أجل إلغاء عقوبة الإعدام، أن تهديد وزير العدل والحريات مصطفى الرميد بالاستفتاء الشعبي والعودة إلى المجتمع المغربي، في مواجهة المطالبين بمراجعة مسودة مشروع القانون الجنائي الجديد خصوصا فيما يتعلق بالحريات الفردية والحريات العامة، والمطالبين بإيقاف عقوبة الإعدام بالمغرب، (أوضح) بأنه كلام مردود عليه ومتجاوز .

في إطار الاهتمام الذي يوليه المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية للثقافة عامة وللفنون الأمازيغية خاصة، واستمرارا في إسهامه في تكوين الفنانين الأمازيغيين وتأهيلهم، ستنظم المؤسسة “إقامة الفنان” الخاصة بالفن التشكيلي، وذلك من 8 إلى 12 يونيو 2015، يؤطرها أحد أبرز الفنانين بالمغرب. فعلى المترشحين الراغبين في المشاركة في هذه الإقامة أن …

أعلنت منسقية الحركات الأزوادية في بلاغ لها أنه في صباح يوم الخميس 21 مايو 2015 أقدم الجيش المالي على قتل جماعي وعلني لتسعة مدنيين عزل في مدينة "تناهما".

أقيمت بمدينة زوارة الأمازيغية الليبية، احتفالية بمناسبة إحياء اليوم العالمي للتنوع الثقافي الذى اعتمدته منظمة اليونيسكو، وذلك بمشاركة عدد من مؤسسات المجتمع المدني.

دعت منظمة العفو الدولية المغرب إلى وقف أعمال التعذيب التي رصدتها بين عامي 2010 و2014 بينها "الضرب المبرح والخنق والإيهام بالغرق والعنف النفسي والجنسي لانتزاع اعترافات بالجرائم أو إسكات الناشطين". وانتقدت الحكومة المغربية هذا التقرير، معتبرة أنه كان "متحيزا".