ارتفعت طوال سنوات أصوات الإحتجاج الأمازيغي تنديدا بتوالي الفضائح المتكررة للدولة المغربية فيما يتعلق بتدريس الأمازيغية، بالإضافة لمختلف العراقيل والصعوبات التي سبق لفاعلين أمازيغ أن اعتبروها مقصودة وتدخل ضمن استراتيجية لإفشال تدريس الأمازيغية وهو ما تحقق إلى حد كبير، إذ تجاهلت الدولة الوفاء بإلتزاماتها وبالإتفاقيات التي وقعتها فيما يتعلق بإدماج الأمازيغية في مختلف المراحل التعليمية الذي لا يزال يخضع للأمزجة العنصرية والتمييز وتجاهل القانون.
اقرأ المزيد