دخل أمازيغ ليبيا في خطوات تصعيدية لمواجهة رفض إقرار حقوقهم اللغوية والثقافية من قبل المؤتمر الوطني الليبي ومختلف الحكومات المؤقتة، تمثلت في مقاطعة هيأة صياغة دستور ليبيا لما بعد الثورة، ومقاطعة انتخاباتها وعدم الإعتراف بها، ويعود مرد تصعيد أمازيغ ليبيا لسعي مجموعة من الأطراف للإنفراد بصياغة دستور قومي عروبي لليبيا، والتحايل على الأمازيغ لحرمانهم من حقوقهم اللغوية والثقافية، وفيما يلي أهم محطات معركة مقاطعة الهيأة التأسيسية لصياغة الدستور الليبي من قبل الأمازيغ.
اقرأ المزيد