دشنت حركة التوحيد والإصلاح الذراع الدعوي لحزب العدالة والتنمية، إستراتيجيتها المناهضة للحركة الأمازيغية، والهادفة للتراجع عن إقرار حرف تيفيناغ والتحكم بالملف الأمازيغي، بما يخدم إيديولوجيتها، بالعمل على تأسيس جمعيات تتخفى وراء أسماء أمازيغية، وفي هذا الإطار وبعد ما سمي جمعية تمازيغت لكل المغاربة، انتخب عبد الحفيظ اليونسي عضو اللجنة التنفيذية …
اقرأ المزيد