تحل اليوم ذكرى تاسع مارس وهو اليوم الذي أعلن فيه ملك المغرب عن إجراء تعديلات دستورية سنة 2011، وذلك بعد حوالي أسبوعين ونصف من اندلاع احتجاجات حركة شباب عشرين فبراير بالمغرب، التي استلهمت الثورتين التونسية والمصرية، وقد أعلن الملك حينها عن إجراء تعديل دستوري شامل، يستند على سبعة مرتكزات أساسية :