
بالإضافة إلى المجموعة القصصية الأمازيغية Wi d-yudfen ver wazzarg (من اقتحم ساحة المنزل؟) وهي عبارة عن مجموعة قصصية تضم 14 قصة قصيرة مكتوبة أيضا بالحرف اللاتيني، موزعة على 75 صفحة من الحجم الصغير، تتناول القصص مواضيع مختلفة كالحب والوفاء والصداقة والهجرة والمقاومة والأمومة… أما صورة الغلاف فقد التقطها المبدع نجيم بلغربي من إحدى المنازل القديمة بمنطقة أمجاو، وتصميم الغلاف كان من إبداع الأستاذ محمد راشدي.
وتستضيف جمعية أمزيان بالمناسبة، الدكتور مصطفى العادك، أستاذ جامعي بشعبة الدراسات الأمازيغية بجامعة محمد الأول بوجدة، والذي سيتقدم بقراءة في كتاب “من دخل إلى ساحة المنزل؟” wi d-yudfen ɣer wazzarg. إضافة إلى الأستاذ يونس لوكيلي، أستاذ اللغة الأمازيغية، وطالب بسلك الدكتوراة، تخصص اللسانيات الأمازيغية، الذي سيقدم قراءة في ديوان “نسيت” ttuɣ.
وتجدر الإشارة إلى أن الكاتب عبد الواحد حنو يستعمل لغة أمازيغية تنهل من المعجم اليومي المتداول، وهي الطريقة التي ينهجها لضمان التواصل السلس بين القارئ ومضامين كتبه، وكذا من أجل الحفاظ على ملامح التعبيرات الريفية كما ألفها ويعرفها المتلقي الريفي.
أمضال أمازيغ: متابعة
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر
