انطلقت الحفريات الأولية الأثرية بمنطقة إغرم أوسار يوم 1 شتنبر 2014 حسب برنامج الاتفاقية التي جمعت بين المعهد الايطالي للدراسة الأثرية والمعهد الوطني لعلوم الأثار والتراث وجامعة المولى اسماعيل وجمعية أبغور وجماعة الحمام وشركة تويست، وانتهت الأشغال الحفرية يوم الجمعة 26 شتنبر 2014 وتشكلت البعثة العلمية من فريق ايطالي ومغربي تحت إشراف الأستــاذ بـوكــبوط يـوسف، ولقد توصلت البعثة بنتائج أولية كما يلي:
في بيان لجمعية ماسينيسا الثقافية بطنجة حول التراجع عن تدريس اللغة الأمازيغية، عبر الإطار الأمازيغي العريق عن قلقه البالغ واستيائه العميق من المستجدات الأخيرة التي تخص موضوع التراجع عن تدريس اللغة الأمازيغية، والتي كان آخرها تصريح السيد وزير التربية الوطنية والتكوين المهني الذي قال فيه بالحرف أن "دسترة اللغة الأمازيغية كلغة رسمية بالمغرب لا يعني تدريسها".
بعد أن تداولت عدد من وسائل الإعلام الفرنسية، خبر اقتناء المغرب لقمرين اصطناعيين يستعملان لأغراض التجسس، جاء التأكيد من طرف الجيش الإسباني، وذلك عبر المجلة الشهرية التي تصدرها القوات الجوية الإسبانية، حيث أشارت المجلة في عددها الصادر هذا الشهر، في الفقرة المتعلقة بالأقمار الاصطناعية، إلى أن هذه السنة تميزت بحصول المغرب على قمرين اصطناعيين للتجسس من طرف الشركة الفرنسية "طاليس" و"إيرباص".
تلقيت العديد من الرسائل الإلكترونية تطالبني بالدخول في النقاش حول القضية الأمازيغية التي طرحتها يومية الشروق اليومي الجزائرية على صفحاتها، ولعل ذلك يعود إلى أعمالي حول هذه المسألة أو معرفتي الدقيقة بالفكر القومي العربي، وبتعبير أدق فقد طلب مني الكثير بالرد على ماأسموه"ترهات عثمان سعدي"، لكني فضلت وضع المسألة في إطار علمي وهاديء دون أي سجال أيديولوجي الذي غلب على الكثير من المعادين للبعد الأمازيغي للجزائر، الذي يعد بعدا أساسيا وعميقا وواقعيا للأمة الجزائرية إلى جانب الإسلام والعربية والمصير المشترك تاريخ الأمة وعناصر أخرى، ولم يكن ردي إلا حرصا على تماسك ووحدة الأمة الجزائرية وعدم الوقوع في حروب ثقافية تضرب هذه الوحدة، والتي عادة ما يشعلها البعض من دعاة القومية العربية المتطرفين والإقصائيين بوعي أو دون وعي ثم يتهمون الآخرين بأنهم يهددونها بالرغم من أن هؤلاء الذين يسميهم سعدي ب"البربريست" يؤمنون ب"الأمة الجزائرية" على عكس البعض من هؤلاء القومين العرب الذين لا يؤمنون بها ، وقبل أي نقاش لابد من تحديد بعض المفاهيم بصيغة علمية وتصحيح ما يشاع حولها.
قالت سارة ليا ويتسن، المديرة التنفيذية لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيالمنظمة هيومن رايتس ووتش،أن "الميليشيات والأفراد من القتلة يقومون بإزهاق أرواح البشر من كافة الأطراف في إفلات تام من العقاب. وعلى المسؤولين عن جرائم القتل الأخيرة في شرق ليبيا أن يعلموا أن مكتب الادعاء بالمحكمة الجنائية الدولية مفوضٌ بالتحقيق في مثل هذه الانتهاكات الجسيمة في ليبيا".
في بلاغ توضيحي بشأن منع هيئات المجتمع المدني بالريف من تنظيم ملتقى أدهار أوبران في دورته الثانية تخليدا لمعارك الريف المجيدة، نددت مجموعة من إطارات المجتمع المدني بالمنع الغير مبرر رسميا من طرف السلطات المعنية، وحملت لها كامل المسؤولية، كما سجلت استمرار سياسة الطمس والزيف التي تنهجها الدولة المغربية في حق الذاكرة الشعبية التاريخية للريف، والوقوف سدا منيعا أمام كل ما له ارتباط بالريف ويخدمه فكريا، إلى جانب قمع كل ماهو تاريخي.
كنا قد نشرنا خبرا يفيد بأنه في اتصال بموقع أمدال بريس كانت أكدت الناشطة والشاعرة مليكة مزان أنها تحتج منذ صباح اليوم أمام مقر الإتحاد الأوروبي بالرباط، وأن السلطات المغربية تضغط عليها لتغادر المكان.
قال الشيخ السلفي محمد الفيزازي في اتصال مع موقع أمدال بريس أن ما كتب من سب وشتم في حق الأمازيغ بإسمه على إحدى الصفحات الفيسبوكية لا علاقة له به ولم يكتبه، وأن ذلك الكلام لا يكتبه العقلاء وهو كلام مجانين وينافي الأخلاق الإسلامية، ودعا إلى التتبث مما ينسب إليه والتأكد منه أولا قبل اتهامه به.
في أسلوب مليء بالتخويف والترهيب هدد المندوب السامي للتخطيط المشرف على الإحصاء العام للسكان أحمد لحليمي كل من قاطع الإحصاء بعقوبات صارمة وبالمتابعة وفق القانون الجنائي.
في تصريح خطير للغاية ضد الأمازيغ قال وزير التربية الوطنية والتكوين المهني السيد رشيد بن المختار، يوم الثلاثاء في ندوة صحافية عقدها بمقر وكالة المغرب الكبير للأنباء، قال " أن دسترة اللغة الأمازيغية كلغة رسمية بالمغرب لا يعني تدريسها".