
ويتناول الكتاب واحدا من الطابوهات الكبرى في تاريخ المغرب، الذي لم يتناوله إلا الباحثون الأجانب أمثال المصري محمود إسماعيل والتونسي محمد الطالبي، بينما ظل البحث في تاريخ دولة برغواطة شحيحا في المغرب، نظرا لكون هذه الدولة التي استمرت لأزيد من أربعة قرون، لم تقم على الإسلام السني الذي تبنته دول الأدارسة والمرابطون والموحدون، الذين حاربوها جميعا، لكنها لم تسقط إلا في عهد الموحدين.
اقرأ المزيد
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر



.jpg)


.jpg)