
ويعتبر سارة وإسماعيل، وفق المعهد الفرنسي، ثنائي يدمج الفولكلور الأمازيغي مع موسيقى الجاز والسول ويتناول موضوعات الهوية والتحرر من خلال مؤلفات رمزية مثل أمودو أو أمزروي أو ماناغو.
تفتح أبواب المسرح الساعة السابعة ويبدأ الحفل الساعة السابعة والنصف. “بالمجان في حدود المقاعد المتوفرة”
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر