أعلنت خمس منظمات حقوقية دولية يوم الإثنين 10 فبراير 2014، أن السلطات الجزائرية ترفض لحد الآن استقبال المقرر الأممي المعني بالتعذيب وفريق العمل المعني بالاختفاء القسري، رغم كونها عضوا في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. وقال بيان لهذه المنظمات نقلته جريدة الشروق الجزائرية "إن على الجزائر التمسك بقيم مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، عن طريق السماح لخبراء الأمم المتحدة المعنيين بحقوق الإنسان والمنظمات غير الحكومية الحقوقية الدولية بزيارة البلاد".
اقرأ المزيد